لجلسة الأولى من المؤتمر الذي عقده مجلس علماء آسيا برعاية مشتركة من الحكومة الماليزية ورابطة العالم الإسلامي لمدة يومين، عقدت في ٧ مايو ٢٠٢٤. وشارك العديد
من العلماء والقادة الدينيين والسياسيين في المؤتمر.
وحضر من بينهم رئيس جمعية علماء سريلانكا المفتي إم إي إم رضوي وألقى كلمة موجزة على الحضور. وفي كلمته أكد على ضرورة الوحدة مع التنوع الديني والاثني، كما أشار إلى أهمية التمسك بالتعايش السلمي الذي قدمته وثيقة المدينة المنورة، وشدد على قضية فلسطين.
ومن الجدير بالذكر أن وفدا من جمعية علماء سريلانكا شارك في هذا المؤتمر، وكان من بينهم مع رئيس الجمعية المفتي رضوي، نائب الأمين العام للجمعية الشيخ م.س.م. طاسيم.
– ACJU Media –